يَا مَوطِنَي كَم خَافِقِي مُشتَاقُ
وَالشَّوقُ وَصلٌ سَنَّهُ العُشَّاقُ
أَوَّاهِ مِن حَرِّ الَّذِي فِي أَضلُعِي
نَارٌ تَلَظَّى حَدُّهَا الآفَاقُ
يَا رَبِّ تَعلَمُ أَنتَ مَا فِي خَاطِرِي
فَاذَن بِلُقيَا هَدَّنِي الإِشفَاقُ
يَا مَوطِنَي كَم خَافِقِي مُشتَاقُ
وَالشَّوقُ وَصلٌ سَنَّهُ العُشَّاقُ
أَوَّاهِ مِن حَرِّ الَّذِي فِي أَضلُعِي
نَارٌ تَلَظَّى حَدُّهَا الآفَاقُ
يَا رَبِّ تَعلَمُ أَنتَ مَا فِي خَاطِرِي
فَاذَن بِلُقيَا هَدَّنِي الإِشفَاقُ
لا بد أن تحنى الجباه فإنها بالعار قد وُصمت من الأعداء يا أمة المليار أين جيوشنا ؟ لليوم ما جئتم
نحب البلاد.. وما في البلاد لنا من ديار نحب البلاد.. وليست تضم.. وليست تلم.. وليست تداري.. نحب البلاد.. ولو تل
كَلِّلِي يَا سُحبُ لَسنَا رَاحِلِينَ إِنَّكِ سَقفٌ وَ لَستِ تُقصَفِينَ فَاعمَرِي دَارَاً تُظِلُّ المُتعَبِين وَانشَئي بَيتَاً لِكُلِّ النَّازِحِينَ أُحشُدِي الدَمعَاتِ